- اشارة
- اشارة
- المقدّمة
- 1
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- أبقت لي الأيّام ، بعدك ، مدركا*ومرّة ، والدّنيا قليل عتابها
- 2- قرينين ، كالذّئبين ، يبتدرانني *وشرّ صحابات الرّجال ذئابها
- 3- وإن رأيا ، لي ، غرّة أغريا بها*أعاديّ ، والأعداء كلبى كلابها
- 4- وإن رأياني قد نجوت تلمّسا*لرجلي ، مغوّاة ، هياما ترابها
- 5- وأعرضت ، أستبقيهما ، ثمّ لا أرى *حلومهما ، إلّا وشيكا ذهابها
- 6- وقد جعلت نفسي تطيب بضغمة*أعضّهماها ، يقرع العظم نابها
- 2 - ذو الخرق الطهوي
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- أتاني كلام الثّعلبيّ ، ابن ديسق *ففي أيّ هذا ، ويله ، يتترّع؟
- 2- يقول الخنى ، وأبغض العجم ناطقا*إلى ربّنا ، صوت الحمار ، اليجدّع
- 3- فهلّا تمنّاها ، إذ الحرب لاقح *وذو النّبوان قبره يتصدّع
- 4- يأتك حيّا دارم ، وهما معا*ويأتك ألف ، من طهيّة ، أقرع
- 5- فيستخرج اليربوع ، من نافقائه *ومن جحره ، بالشّيخة ، اليتقصّع
- 6- ونحن أخذنا الفارس ، الخير ، منكم *فظلّ ، وأعيا ذو الفقار يكرّع
- 7- ونحن حبسنا الدّهم وسط بيوتكم *فلم تقربوها ، والرّماح تزعزع
- 8- ونحن أخذنا ، قد علمتم ، أسيركم *يسارا ، فنحذي من يسار ، وننقع
- 3 - خالد بن عبد الله
- 4 - صخر بن عمرو
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- وعاذلة ، هبّت بليل تلومني *ألا ، لا تلوميني ، كفى اللّوم مابيا
- 2- تقول : ألا تهجو فوارس هاشم *ومالي ، إذ أهجوهم ، ثمّ ماليا؟
- 3- أبى الشّتم أنّي قد أصابوا كريمتي *وأن ليس إهداء الخنى من شماليا
- 4- إذا ذكر الإخوان رقرقت عبرة*وحييّت رسما ، عند لثّة ، ثاويا
- 5- إذا ما امرؤ أهدى لميت تحيّة*فحيّاك ربّ العرش ، عنّي ، معاويا
- 6- وهوّن وجدي أنّني لم أقل له : *كذبت ، ولم أبخل عليه بماليا
- 5 - قريط بن أنيف
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- لو كنت من مازن لم تستبح إبلي *بنو اللّقيطة ، من ذهل بن شيبانا
- 2- إذا لقام بنصري معشر ، خشن*عند الحفيظة ، إن ذو لوثة لانا
- 3- قوم ، إذا الشرّ أبدى ناجذيه لهم *طاروا إليه ، زرافات ، ووحدانا
- 4- لا يسألون أخاهم ، حين يندبهم *في النّائبات ، على ما قال برهانا
- 5- لكنّ قومي ، وإن كانوا ذوي عدد*ليسوا ، من الشّرّ ، في شيء ، وإن هانا
- 6- يجزون ، من ظلم أهل الظّلم ، مغفرة*ومن إساءة أهل السّوء ، إحسانا
- 7- كأنّ ربّك لم يخلق ، لخشيته *سواهم ، من جميع النّاس ، إنسانا
- 8- فليت لي بهم قوما ، إذا ركبوا*شدّوا الإغارة ، فرسانا ، وركبانا
- 6 - الربيع بن ضبع
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- أقفر من ميّة الجريب ، إلى ال*زّجّين ، إلّا الظّباء ، والبقرا
- 2- كأنّها درّة ، منعّمة*من نسوة ، كنّ ، قبلها ، دررا
- 3- أصبح ، منّي ، الشّباب مبتكرا*إن ينأ عنّي فقد ثوى ، عصرا
- 4- أصبحت لا أحمل السّلاح ، ولا*أملك رأس البعير ، إن نفرا
- 5- والذّئب ، أخشاه ، إن مررت به *وحدي ، وأخشى الرّياح ، والمطرا
- 6- من بعد ما قوّة ، أسرّ بها ، *أصبحت شيخا ، أعالج الكبرا
- 7- هأنا ذا آمل الخلود ، وقد*أدرك عمري ، ومولدي ، حجرا
- 8- أبا امرىء القيس ، قد سمعت به *هيهات ، هيهات ، طال ذا عمرا
- 7 - مويلك المزموم
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- امرر على الجدث الذي حلّت به *أمّ العلاء ، فنادها ، لو تسمع
- 2- أنّى حللت ، وكنت جدّ فروقة*بلدا ، يمرّ به الشّجاع ، فيفزع؟
- 3- صلّى عليك الله ، من مفقودة*إذ لا يلائمك المكان ، البلقع
- 4- فلقد تركت صغيرة ، مرحومة*لم تدر : ما جزع عليك ، فتجزع
- 5- فقدت شمائل ، من لزامك ، حلوة*فتبيت تسهر أهلها ، وتفجّع
- 6- وإذا سمعت ، أنينها ، في ليلها*طفقت ، عليك ، شؤون عيني تدمع
- 8 - عمرو بن شأس
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- ألم يأتها أنّي صحوت ، وأنّني *تحلمت ، حتّى ما أعارم من عرم؟
- 2- وأطرقت إطراق الشّجاع ، ولو رأى *مساغا ، لنابيه ، الشّجاع لقد أزم
- 3- فانّ عرارا إن يكن غير واضح *فانّي أحبّ الجون ، ذا المنكب العمم
- 4- وإنّ عرارا إن يكن ذا شكيمة*تقاسينها ، منه ، فما أملك الشّيم
- 5- أردت عرارا بالهوان ، ومن يرد*عرارا ، لعمري ، بالهوان فقد ظلم
- 6- فإن كنت منّي ، أو تريدين صحبتي *فكوني له كالسّمن ، ربّت له الأدم
- 7- وإلّا فسيري مثلما سار راكب *تجشّم خمسا ، ليس في سيره يتم
- 9 - حميد بن ثور
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- ومالي ، من ذنب إليهم ، علمته *سوى أنّني قد قلت : يا سرحة اسلمي
- 2- بلى. فاسلمي ، ثمّ اسلمي ، ثمّت اسلمي *ثلاث تحيّات ، وإن لم تكلّمي
- 1- وقلت لعبد الله ، يوم لقيته *وقد حان ، من شمس النّهار ، خفوق
- 2- سقى السّرحة المحلال ، والأبطح الذي *به الشّري ، غيث مدجن ، وبروق
- 3- وهل أنا ، إن علّلت نفسي بسرحة*من السّرح ، مسدود عليّ طريق؟
- 4- حمى ظلّها شكس الخليقة ، خائف *عليها غرام الطّائفين ، شفيق
- 5- فلا الظّلّ ، منها ، بالضّحى تستطيعه *ولا الفيء ، منها ، بالعشيّ تذوق
- 6- ولو لا وصال ، من عميرة ، لم أكن *لأصرمها ، إنّي إذا لطليق
- 7- أبى الله إلّا أنّ سرحة مالك *على كلّ أفنان العضاه تروق
- 10 - متمم بن نويرة
- 11 - أبو زبيد الطائي
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- ليت شعري كذاكم العهد ، أم كا*نوا أناسا ، كمن يزول ، فزالوا؟
- 2- كلّ شيء يحتال فيه الرّجال *غير أن ليس للمنايا احتيال
- 3- ولعمر الإله ، لو كان للسّي*ف مصال ، وللّسان مقال
- 4- ما تناسيتك الصّفاء ، ولا الو*دّ ، ولا حال دونك الأشغال
- 5- من يخنك الصّفاء ، أو يتبدّل *أو يزل ، مثلما تزول الظّلال
- 6- فاعلمن أنّني أخوك ، أخو الو*دّ ، حياتي ، حتّى تزول الجبال
- 7- ليس بخل عليك عندي ، بمال *أبدا ، ما أقلّ نعلا قبال
- 8- ولك النّصر باللّسان ، وبالك*فّ ، إذا كان لليدين مصال
- 12 - معن بن أوس
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- وذي رحم قلّمت أظفار ضغنه *بحلمي عنه ، وهو ليس له حلم
- 2- يحاول رغمي ، لا يحاول غيره *وكالموت عندي أن يحلّ به الرّغم
- 3- فلو لا اتّقاء الله ، والرّحم التي *رعايتها حقّ ، وتعطيلها ظلم
- 4- إذا لعلاه بارقي ، وخطمته *بوسم شنار ، لا يشاكهه وسم
- 5- يودّ لو انّي معدم ذو خصاصة*وأكره جهدي أن يخالطه العدم
- 6- فما زلت في ليني له ، وتعطّفي *عليه ، كما تحنو على الولد الأمّ
- 7- فداويته ، حتّى ارفأنّ نفاره *فعدنا كأنّا لم يكن بيننا صرم
- 13 - عبد الله بن الزبير
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- أقول لعبد الله ، يوم لقيته : *أرى الأمر أمسى منصبا ، متشعّبا
- 2- تخيّر فإمّا أن تزور ابن ضابىء*عميرا ، وإمّا أن تزور المهلبا
- 3- هما خطّتا خسف ، نجاؤك منهما*ركوبك حوليّا من الثّلج أشهبا
- 4- فما إن أرى الحجّاج يغمد سيفه *يد الدّهر ، حتّى يترك الطّفل أشيبا
- 5- فأضحى ولو كانت خراسان دونه *رآها مكان السّوق ، أو هي أقربا
- 14 - زفر بن الحارث
- اشارة
- 1- أريني سلاحي ، لا أبالك ، إنّني *أرى الحرب لا تزداد ، إلّا تماديا
- 2- أتاني عن مروان ، بالغيب ، أنّه *مقيد دمي ، أو قاطع من لسانيا
- 3- ففي العيس منجاة وفي الأرض مهرب *إذا نحن رفّعنا ، لهنّ ، المثانيا
- 4- فلا تحسبوني ، إذ تغيّبت ، غافلا*ولا تفرحوا ، إن جئتكم ، بلقائيا
- 5- فقد ينبت المرعى على دمن الثّرى *وتبقى حزازات النّفوس كما هيا
- 6- فيا راكبا إمّا عرضت فبلّغن *كلابا ، وحيّا من عقيل ، مقاليا :
- 7- أتذهب كلب ، لم تنلها رماحنا*وتترك قتلى راهط ، هي ماهيا؟
- 8- لعمري ، لقد أبقت وقيعة راهط*، لمروان ، صدعا بيننا ، متنائيا
- 9- أبعد ابن معن وابن ثور ، تتابعا*ومقتل همّام ، أمنّى الأمانيا؟
- 10- ولم تر ، منّي نبوة غير هذه *فراري ، وتركي صاحبيّ ورائيا
- 11- عشيّة أجرى بالصّعيد ، ولا أرى *من القوم إلّا من عليّ ، وماليا
- 1- لعمري ، لقد أبقت وقيعة راهط*على زفر داء ، من الدّاء ، باقيا
- 2- مقيما ، ثوى بين الضّلوع محلّه *وبين الحشا ، أعيا الطّبيب المداويا
- 3- يبكّي على قتلى سليم وعامر*وذبيان معذورا ، ويبكي البواكيا
- 4- دعا بسلاح ، ثمّ أحجم إذ رأى *سيوف جناب والطّوال المذاكيا
- 5- عليها كأسد الغاب فتيان نجدة*إذا أشرعوا نحو الكماة العواليا
- 15 - قطري بن الفجاءة
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- يا ربّ ظلّ عقاب قد وقيت به *مهري من الشّمس والأبطال تجتلد
- 2- وربّ يوم حمى أرعيت عقوته *خيلي اقتسارا وأطراف القنا قصد
- 3- ويوم لهو لأهل الخفض ظلّ به *لهوي اصطلاء الوغى وناره تقد
- 4- مشهّرا موقفي ، والحرب كاشفة*عنها القناع ، وبحر الموت يطّرد
- 5- وربّ هاجرة تغلي مراجلها*مخرتها بمطايا غارة ، تخد
- 6- تجتاب أودية الأفراغ ، آمنة*كأنّها أسد ، تقتادها أسد
- 7- فإن أمت حتف أنفي لا أمت كمدا*على الطّعان وقصر العاجز الكمد
- 8- ولم أقل : لم أساق الموت شاربه *في كأسه ، والمنايا شرّع ورد
- 16 - فرعان بن الأعرف
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- جزت رحمّ ، بيني وبين منازل *جزاء كما يستنجز الدّين طالبه
- 2- تربّت حتّى صار جعدا شمردلا*إذا قام ساوى غارب الفحل غاربه
- 3- تظلّمني مالي كذا ولوى يدي *لوى يده الله ، الّذي لا يغالبه
- 4- وإنّي لداع دعوة لو دعوتها*على جبل الرّيّان لا نقضّ جانبه
- 1- تظلّمني مالي خليج ، وعقّني *على حين كانت كالحني عظامي
- 2- وكيف أرجّي النّفع منه ، وأمّه *حراميّة ، ما غرّني بحرامي؟
- 3- تخيّرته ، وازددته ، ليزيدني *وما بعض ما يزداد غير عرام
- 17 - ليلى الأخيلية
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- دعا قابضا ، والمرهفات تنوشه *فقبّحت مدعوّا ، ولبّيك داعيا
- 2- فياليت عبد الله حلّ مكانه *فأودى ، ولم أسمع لتوبة ناعيا
- 1- أقسمت أبكي بعد توبة هالكا*وأحفل من دارت عليه الدّوائر
- 2- لعمرك ، ما بالموت عار على الفتى *إذا لم تصبه في الحياة المعاير
- 3- فلا الحيّ ممّا يحدث الدّهر سالم *ولا الميت ، إن لم يصبر الحيّ ، ناشر
- 4- وكلّ شباب أو جديد إلى بلى *وكلّ امرىء يوما إلى الله صائر
- 5- فلا يبعدنك الله توبة هالكا*أخا الحرب ، إذ دارت عليه الدّوائر
- 6- وأقسمت لا أنفكّ أبكيك ما دعت *على غصن ورقاء ، أو طار طائر
- 7- قتيل بني عوف ، فيا لهفتا له *وما كنت إيّاهم عليه أحاذر
- 18 - يزيد بن الحكم
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- تكاشرني كرها كأنّك ناصح *وعينك تبدي أنّ صدرك لي دوي
- 2- أراك إذا استغنيت عنّا هجرتنا*وأنت ، إلينا عند فقرك ، منضوي
- 3- فلم يغوني ربّي فكيف اصطحابنا*ورأسك في الأغوى من الغيّ منغوي؟
- 4- وكم موطن لولاي طحت كما هوى *بأجرامه من قلّة النّيق منهوي
- 5- كأنّك إن قيل : ابن عمّك غانم *شج ، أو عميد أو أخو مغلة لوي
- 6- بدا منك غش طالما قد كتمته *كما كتمت داء ابنها أمّ مدّوي
- 7- جمعت ، وفحشا ، غيبة ونميمة*خلالا ثلاثا ، لست عنها بمرعوي
- 8- فليت كفافا كان خيرك كلّه *وشرّك عنّي ما ارتوى الماء مرتوي
- 19 - سعد بن ناشب
- اشارة
- 1- لا توعدنّا ، يا بلال ، فإنّنا*وإن نحن لم نشقق عصا الدّين ، أحرار
- 2- وإنّ لنا ، إمّا خشيناك ، مذهبا*إلى حيث لا نخشاك ، والدّهر أطوار
- 3- فلا تحملنّا ، بعد سمع وطاعة*على غاية ، فيها الشّقاق ، أو العار
- 4- فإنّا ، إذا ما الحرب ألقت قناعها*بها حين يجفوها بنوها ، لأبرار
- 5- ولسنا بمحتلّين دار هضيمة*مخافة موت ، إن بنا نبت الدّار
- 20 - العلاء بن حذيفة
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- يقولون : من هذا الغريب بأرضنا؟ *أما ، والهدايا ، إنّني لغريب
- 2- غريب دعاه الشّوق ، واقتاده الهوى *كما قيد عود بالزّمام ، أديب
- 3- وما ذا عليكم ، إن أصاف بأرضكم *مطالب دين ، أو نفته حروب؟
- 4- أمشّي بأعطان المياه ، وأبتغي *قلائص ، منها صعبة وركوب
- 1- لعمري لئن كنتم ، على النّأي والغنى *بكم مثل ما بي ، إنّكم لصديق
- 2- فما ذقت طعم النّوم منذ هجرتكم *ولا ساغ ، لي بين الجوانح ، ريق
- 3- إذا زفرات الحبّ صعّدن في الحشا*كررن ، فلم يعلم لهنّ طريق
- 21 - عبد الله بن مسلم
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- يا للرّجال ليوم الأربعاء ، أما*ينفكّ يحدث لي بعد النّهى طربا؟
- 2- إذ لا يزال غزال فيه يفتنني *يأتي إلى مسجد الأحزاب ، منتقبا
- 3- يخبّر النّاس أنّ الأجر همّته *وما أتى طالبا أجرا ، ومحتسبا
- 4- لو كان يطلب أجرا ما أتى ظهرا*مضمّخا بفتيت المسك ، مختضبا
- 5- لكنّه ساقه أن قيل : ذا رجب *يا ليت عدّة حولي كلّه رجبا
- 22 - دعبل الخزاعي
- اشارة
- الإعراب
- الأدوات
- الصرف
- 1- قفا نسأل الدّار التي خفّ أهلها : *متى عهدها بالصّوم والصّلوات؟
- 2- وأين الألى شطّت بهم غربة النّوى *أفانين ، في الآفاق ، مفترقات؟
- 3- هم أهل ميراث النّبيّ إذا اعتزوا*وهم خير قادات ، وخير حماة
- 4- وما النّاس إلّا حاسد ، ومكذّب *ومضطغن ، ذو إحنة وترات
- 5- إذا ذكروا قتلى ببدر وخيبر*ويوم حنين ، أسبلوا العبرات
- 6- وكيف يحبّون النّبيّ ، وأهله *وقد تركوا أحشاءهم وغرات؟
- 7- لقد لاينوه في المقال ، وأضمروا*قلوبا ، على الأحقاد ، منطويات
- 8- قبور بكوفان ، وأخرى بطيبة*وأخرى بفخّ ، نالها صلواتي
- 9- وقبر بأرض الجوزجان محلّه *وقبر بباخمرى ، لدى الغربات
- [الفهارس]
- تصويب
- المحتوى
المورد الکبير : نماذج تطبیقیة في الإعراب و الادوات و الصرف
اشارة
سرشناسه : قباوه، فخرالدین
عنوان و نام پديدآور : المورد الکبیر نماذج تطبیقیة فی الاعراب و الادوات و الصرف/ فخرالدین قباوة
مشخصات نشر : حیدرآباد : نشر ادب الحوزة، 1398ق = 1978م = 1356.
مشخصات ظاهری :592 صفحه
وضعیت فهرست نویسی : برون سپاری.
يادداشت : عربی.
يادداشت : چاپ دوم.
یادداشت : کتابنامه به صورت زیرنویس.
موضوع : زبان عربی -- صرف و نحو
رده بندی کنگره : PJ6203/ق25م8 1365
رده بندی دیویی : 492/75
شماره کتابشناسی ملی : 2870736
توضیح : «المورد الکبیر»، یکی از آثار ارزنده استاد ممتاز زبان و ادبیات عربی، دکتر فخرالدین قباوه (متولد حلب، 1933 م) در موضوع صرف و نحو تطبیقی با استفاده از اشعار عربی دوره های گوناگون جاهلی و اسلامی است. این کتاب نام کاملش، «المورد الکبیر نماذج تطبیقیة فی الإعراب و الأدوات و الصرف» است. مخاطبان این اثر، دانش جویان زبان و ادبیات عربی در دوره تحصیلات تکمیلی و علاقه مندان به صرف و نحو کاربردی در سطح پیشرفته هستند. مزیت دیگر این کتاب بر آثار مشابه، این است که بعد از سال ها تدریس و با بهره گیری از تجربه آموزش و با آگاهی کامل به اشکالات و اشتباهات رایج در بین نسل جوان و بر اساس نیازهای آنان سامان یافته و برای کارورزی مخاطبان و تقویت بنیه ادبی آنان و به تدریج و به طور طبیعی، سنجیده و آماده شده است.
اثر حاضر از 22 متن برگزیده از اشعار عربی تشکیل و شماره گذاری شده است و تنظیم و فصل بندی دیگری ندارد. ابیات، به ترتیب زمانی از دوره های جاهلی تا عباسی برگزیده شده است.
نویسنده در مورد 22 که آخرین مطلب کتاب است، اشعاری از دعبل خزاعی، شاعر مشهور شیعی در مدح اهل بیت عصمت علیهم السلام - آورده و بعد به توضیح صرفی و نحوی آن پرداخته است. این اشعار با این بیت شروع می شود:
قفا نسأل الدار التی خفّ أهلها***متی عهدها بالصوم و الصلوات؟
«بگذار از خانه ای که اهلش رحلت کرده اند، از پیوندشان با نماز و روزه بپرسیم».
ص: 1